ما هو تاريخ البرنامج النووي السلمي لتوليد الكهرباء فى مصر؟
- إنشاء لجنة الطاقة الذرية عام 1955.
- إنشاء مؤسسة الطاقة الذرية عام 1957.
- تشغيل مفاعل الأبحاث الأول بأنشاص عام 1961.
- إنشاء قسم الهندسة النووية بجامعة الإسكندرية 1963.
- إنشاء هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء 1976.
- إنشاء المجلس الأعلى للطاقة عام 1976.
- إنشاء هيئة المواد النووية عام 1977.
- اختيار موقع الضبعة لإنشاء محطة مصر النووية عام 1980.
- صدور القرار الجمهورى بتخصيص موقع الضبعة لإقامة مشروع المحطة النووية 1981.
- إقرار المجلس الأعلى للطاقة للبرنامج النووى المصرى عام 1981.
- تركيب وتشغيل المفاعل التجريبى المصرى الثانى بأنشاص عام 1998.
- فتح حوار وطنى لدراسة استخدام الطاقة النووية فى توليد الكهرباء عام 2006.
- إعادة تشكيل المجلس الأعلى للطاقة برئاسة السيد رئيس مجلس الوزراء 2006.
- إعلان قرار مصر الإستراتيجى ببناء عدد من المفاعلات لتوليد الكهرباء عام 2007 و تشكيل المجلس الأعلى للاستخدامات السلمية للطاقة النووية برئاسة السيد رئيس الجمهورية.
- صدور قرار مجلس الوزراء في جلسته المنعقدة بتاريخ 10/10/2013 باعتماد NPPA لاستئناف عمل الاستشاري لتنفيذ المراحل المتعلقة بمشروع محطة الطاقة النووية عام 2013.
- توقيع اتفاقية حكومية دولية بين مصر وروسيا بشأن التعاون في مجال بناء وتشغيل أول محطة للطاقة النووية في مصر باستخدام التكنولوجيا الروسية 2015.
- مفاوضات مع الجانب الروسي لبناء وتشغيل وتزويد الوقود وتخزين الوقود المستهلك لمحطة طاقة نووية تتكون من 4 وحدات مع مفاعلات نوع VVER ، 1200 ميجاوات لكل منهما عام 2017.
- إصدار إذن قبول اختيار موقع الضبعة (SAP) من هيئة الرقابة النووية والإشعاعية المصرية (ENRRA) عام 2019.
- أعلنت عدة دول في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا (MENA) عن خطط لتبني الطاقة النووية كجزء من مزيج الطاقة المستقبلي لديها. تتقدم دولة الإمارات العربية المتحدة على نظيراتها في بناء أول محطة عربية للطاقة النووية، وأصبحت أول دولة منذ سبعة وعشرين عامًا تبدأ في بناء أول مفاعلها. وبينما تسعى هذه البلدان إلى تلبية احتياجاتها المتزايدة من الطاقة، فإنها تضطر إلى الموازنة بين التكاليف والفوائد المتنازع عليها بشدة للطاقة النووية.
- على مدى العقد المقبل، من المقرر أن يتم تشغيل محطات طاقة نووية جديدة في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. تبلغ الطاقة الإنتاجية الإجمالية لمشروع البركة الرائد في الإمارات 5.6 جيجاوات؛ بدأت الوحدة الأولى في توليد الكهرباء في عام 2017، وبدأت الوحدة النهائية التشغيل في عام 2020، مما يوفر ما يقرب من ربع احتياجات الكهرباء في البلاد. ستتبع المملكة العربية السعودية الخطة النووية الأكثر طموحًا، والتي تشمل ستة عشر مفاعلًا نوويًا سيتم بناؤها بحلول عام 2032 بسعة إجمالية تزيد عن 17 جيجاوات (من المتوقع أن تلبي 15 بالمائة من احتياجات الكهرباء في البلاد). من المتوقع أن يبدأ تشغيل المفاعل الأول في عام 2022. وقع الأردن اتفاقية مع شركة روس اتوم الروسية، وهي شركة نووية حكومية، لبناء أول محطة للطاقة النووية في الأردن، بقدرة 2000 ميجاوات، ومن المتوقع أن يتم تشغيلها في عام 2023. مصر كما وقعت صفقة مع شركة روس اتوم لبناء أربع مفاعلات، قدرة كل منها 1200 ميجاوات، على مدى الاثني عشر عامًا القادمة. تقوم المغرب وتونس والجزائر، التي تدير مفاعلين بحثيين منذ أوائل التسعينيات في الدرارية وعين أوسيرة، بتقييم خياراتها أيضًا.